مصرع شاب وإصابة 15 فى مشاجرة بالأسلحة النارية ببورسعيد
تحولت المنطقة السابعة بحى المناخ ببورسعيد إلى ساحة للقتال مساء أمس الاثنين، إثر قيام شخص بإطلاق الأعيرة النارية على "و.ع" (24 سنة ليلقى مصرعه ويصاب 15 آخرين ، وحاصرت الشرطة مكان وقوع الحادث.
فوجئ أشقاء وأصدقاء المجنى عليه بشخص يطلق النيران عليه أثناء وقوفه معهم على دراجته البخارية، قبل أذان المغرب أمس ليسقط وسط بركة من الدماء.
فى النفس الوقت قام بعض الجناة بإشعال النار فى الدراجة البخارية التى كان يقودها القتيل ولاذوا بالفرار.
وأصيب 15 مواطنا ببعض الشظايا والأعيرة النارية وتم نقل بعضهم إلى مستشفى بورسعيد العام والبعض الآخر إلى مستشفى الزهور والتحفظ على جثة القتيل بمشرحة مستشفى آل سليمان تحت حصار من جنود الأمن المركزى وكافة الأجهزة الأمنية التى طوقت المكان لحين انتهاء الطب الشرعى من معاينة الجثة.
وقام أهل القتيل بمداهمة وإحراق عدة شقق بالمنطقة السابعة والتى زعموا أن الجناة يمتلكونها كما قاموا تكسير كافة الأجهزة الكهربائية وإلقائها من البلكونات المطلة على الشارع الرئيسى أمام الأجهزة الأمنية.
كما أرجعت المصادر الأمنية النزاع بين العائلتين إلى الصفقات المالية بينهم وبين المرشحين الذين انضموا مؤخرا للحزب الوطنى بهدف الإنفاق على الدعاية الانتخابية وتأمين المنطقة لصالح مرشح الحزب الوطنى.
فوجئ أشقاء وأصدقاء المجنى عليه بشخص يطلق النيران عليه أثناء وقوفه معهم على دراجته البخارية، قبل أذان المغرب أمس ليسقط وسط بركة من الدماء.
فى النفس الوقت قام بعض الجناة بإشعال النار فى الدراجة البخارية التى كان يقودها القتيل ولاذوا بالفرار.
وأصيب 15 مواطنا ببعض الشظايا والأعيرة النارية وتم نقل بعضهم إلى مستشفى بورسعيد العام والبعض الآخر إلى مستشفى الزهور والتحفظ على جثة القتيل بمشرحة مستشفى آل سليمان تحت حصار من جنود الأمن المركزى وكافة الأجهزة الأمنية التى طوقت المكان لحين انتهاء الطب الشرعى من معاينة الجثة.
وقام أهل القتيل بمداهمة وإحراق عدة شقق بالمنطقة السابعة والتى زعموا أن الجناة يمتلكونها كما قاموا تكسير كافة الأجهزة الكهربائية وإلقائها من البلكونات المطلة على الشارع الرئيسى أمام الأجهزة الأمنية.
كما أرجعت المصادر الأمنية النزاع بين العائلتين إلى الصفقات المالية بينهم وبين المرشحين الذين انضموا مؤخرا للحزب الوطنى بهدف الإنفاق على الدعاية الانتخابية وتأمين المنطقة لصالح مرشح الحزب الوطنى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق