أوباما يجرب "فولت" بنفسه
أوباما يجرب "فولت" بنفسه
"فولت" ظهرت في مصر
ووفقا لما ذكره جيبس فإن آخر مرة قاد فيها أوباما سيارة كانت منذ ثلاثة أو أربعة أشهر عندما جلس خلف مقود سيارة من طراز "دودج تشارجر"، بعيدا عن الكاميرات، في منشأة لتدريب جهاز الخدمة السرية.
وتأمل شركة جنرال موتورز في أن تساعدها سيارتها الجديدة "فولت" الصديقة للبيئة في الابتعاد بدرجة أكبر عن حالة الإفلاس التي عانت منها الشركة في العام الماضي.
يذكر أن السيارة "فولت" ستكون أول سيارة كهربائية هجين تباع في الولايات المتحدة ، وقد زودت بمحرك يعمل ببطارية يبلغ مداها 60 كيلومترا ومولد يعمل بالبنزين يقوم بإعادة شحن البطارية عند الحاجة.
ويبلغ سعر السيارة حوالي 41 ألف دولار، إلا أنها ستكون مؤهلة لما يصل إلى 7.500 دولار في شكل تسهيلات ضريبية من الحكومة لمشتري السيارة.
الجدير بالذكر أنه تم عرض هذه السيارة في مصر لأول مرة خلال معرض "أوتوماك أخبار اليوم" الأخير في يونيو الماضي.
أوباما يقود السيارة داخل مصنع جترال موتورز
نال باراك أوباما الرئيس الأمريكي فرصة نادرة لقيادة سيارة "شيفروليه فولت" وذلك بعد أن جلس خلف مقود سيارة "جنرال موتورز" الجديدة التي طال انتظارها خلال زيارة إلى مدينة ديترويت بولاية ميتشجان.
جاءت قيادة السيارة، وهو حدث نادر جدا أثناء تولي الرؤساء الأمريكيين لمناصبهم حيث يقوم سائقون بنقلهم إلى كل مكان يذهبون إليه، بعد تفكير عميق بين جهاز الخدمة السرية التابع لأوباما والمتحدث باسم البيت الأبيض روبرت جيبس.
وتسائل جيبس إذا ما كانت السيارة بها أكياس هوائية للحماية من الصدمات وأكدت "جنرال موتورز" أن بها ثمانية أكياس وفي النهاية تم السماح للرئيس بقيادة السيارة لمسافة تقل عن 15 مترا داخل حدود مصنع "جنرال موتورز" في ديترويت.حسب صحيفة "الاقتصادية السعودية يوم السبت.
وقال أوباما بعد خروجه من السيارة الهجين التي تعمل بالكهرباء والبنزين إنها "سلسة جدا"، وستبدأ "جنرال موتورز" في بيع "فولت" في أسواق محدودة بحلول نهاية العام الجاري. وتتوقع الشركة، استنادا إلى ردود الفعل الأولية، زيادة الإنتاج بنسبة 50% إلى 45 ألف سيارة بحلول عام 2012 .
وأضاف أوباما للعمال أثناء زيارته للمصنع "أنهم لا يسمحون لي بالقيادة كثيرا هذه الأيام"، وأضاف مازحا أنه سمح له بالقيادة لمسافة تبلغ "حوالي 12 بوصة".
جاءت قيادة السيارة، وهو حدث نادر جدا أثناء تولي الرؤساء الأمريكيين لمناصبهم حيث يقوم سائقون بنقلهم إلى كل مكان يذهبون إليه، بعد تفكير عميق بين جهاز الخدمة السرية التابع لأوباما والمتحدث باسم البيت الأبيض روبرت جيبس.
وتسائل جيبس إذا ما كانت السيارة بها أكياس هوائية للحماية من الصدمات وأكدت "جنرال موتورز" أن بها ثمانية أكياس وفي النهاية تم السماح للرئيس بقيادة السيارة لمسافة تقل عن 15 مترا داخل حدود مصنع "جنرال موتورز" في ديترويت.حسب صحيفة "الاقتصادية السعودية يوم السبت.
وقال أوباما بعد خروجه من السيارة الهجين التي تعمل بالكهرباء والبنزين إنها "سلسة جدا"، وستبدأ "جنرال موتورز" في بيع "فولت" في أسواق محدودة بحلول نهاية العام الجاري. وتتوقع الشركة، استنادا إلى ردود الفعل الأولية، زيادة الإنتاج بنسبة 50% إلى 45 ألف سيارة بحلول عام 2012 .
وأضاف أوباما للعمال أثناء زيارته للمصنع "أنهم لا يسمحون لي بالقيادة كثيرا هذه الأيام"، وأضاف مازحا أنه سمح له بالقيادة لمسافة تبلغ "حوالي 12 بوصة".
وقال أوباما للعاملين في المصنع "إنكم تنتجون سيارات للمستقبل هنا في هذا المصنع، تنتجون سيارات ستقلل من اعتمادنا على النفط الأجنبي".
"فولت" ظهرت في مصر
ووفقا لما ذكره جيبس فإن آخر مرة قاد فيها أوباما سيارة كانت منذ ثلاثة أو أربعة أشهر عندما جلس خلف مقود سيارة من طراز "دودج تشارجر"، بعيدا عن الكاميرات، في منشأة لتدريب جهاز الخدمة السرية.
وتأمل شركة جنرال موتورز في أن تساعدها سيارتها الجديدة "فولت" الصديقة للبيئة في الابتعاد بدرجة أكبر عن حالة الإفلاس التي عانت منها الشركة في العام الماضي.
يذكر أن السيارة "فولت" ستكون أول سيارة كهربائية هجين تباع في الولايات المتحدة ، وقد زودت بمحرك يعمل ببطارية يبلغ مداها 60 كيلومترا ومولد يعمل بالبنزين يقوم بإعادة شحن البطارية عند الحاجة.
ويبلغ سعر السيارة حوالي 41 ألف دولار، إلا أنها ستكون مؤهلة لما يصل إلى 7.500 دولار في شكل تسهيلات ضريبية من الحكومة لمشتري السيارة.
الجدير بالذكر أنه تم عرض هذه السيارة في مصر لأول مرة خلال معرض "أوتوماك أخبار اليوم" الأخير في يونيو الماضي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق